ومضات إيمانيةللشيخ خواطر وومضات وكلمات جميلة المعني والمغزي سواء علي صفحته في الفيس أو تلجرام ننقل منها:
**من صور الجمع بين العلم والعمل في أعلى صوره: «العلماء المجاهدون»، وأمثلته في تاريخنا العلمي العظيم كثيرة، ومنهم شيوخ الإسلام الأيمة المفسرون:
ابن عطية.
ابن جزي
ابن تيمية.
ومطالعة أخبارهم في هذه الناحية تشرح الصدر وتجلو الفؤاد الصادي.
**ألوان الجهاد في الحياة كثيرة
والسعيد:
- من عرَف الطريق
- وعرف كيف يسيره
- وصبر حتى يبلغ هدفه.
**إذا اجتمع في الرجل:
1- عراقة الأصل
2- كرامة العلم.
فنعما هو.
.
والعلم يرفع بيوتًا لا عماد لها.
**أيها الأخ الأشعري الناشئ!
إذا أرهقك تعصب القدامى وجعجعة صغار المعاصرين بكثرة اللغط حول ابن تيمية وابن القيم فدعهم، وافزع إلى كلام أقمار نيرة لا تنكر مكانتهم عند كل أشعري:
في القديم:
- الإمام ابن كثير.
- والحافظ ابن حجر.
وفي الحديث:
- العلامة محمد أبو زهرة.
- والعلامة علي سامي النشار.
**لم يكن قط جيل من الأجيال
ولن يكون..
أعلم بالدين من أصحاب النبي
صلى الله عليه وسلم
لا تقل لي: أصلنا وفرعنا، وقعدنا و و
والله لو عددت مئة علم..
لا في المنقول ولا في المعقول
ومن يظن ذلك فهو واهم!
**العلم وأخلاق العلماء:
لما صنَّف الحاكم كتابه: "المستدرك على الصحيحين".. قرأه الحافظ عبد الغني بن سعيد المصري ووجد فيه أوهامًا، فقيدها في كتاب وانتشر وذاع بين الناس، فلما بلغ الحاكم ذلك.. بعث إلى الحافظ عبد الغني يشكره ويدعو له.
حتى قال الحافظ عبد الغني: علمت بذلك أنه رجل عاقل.
** لا تحتقر نفسك، ولا تستصغر همتك، ولا يغلبك الشيطان بحيَله.
هذه البرامج: كثيرة، وأمامك المجالس: وفيرة.
التحِق ببرنامج منها، وادرس، ولا تحمل همَّ النهايات هل تبلغها أم لا.. لو مت على طريق طلب العلم والهدى.. فقد أفلحت ونجحت وربحت.
وما يدريك، لعلَّها الحسنة التي بها يغفر الله لك!
**لطيفة وعبرة
لدنيا شتاء وطين وظلام
فطالب عندي داخل عليّ ياخد الدرس..
قلت: سبحان الله! أنا قلت: أكيد هتغيب ومش هتيجي!
فقال على البديهة: يا شيخنا، اطلبوا العلم ولو في الطين
آه على النصاحة دي لو في العلم
**أول ما يجب على العاقل البالغ باستكمال سن البلوغ أو الحلم شرعًا: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، مع بقية أركان الإيمان.
والسعيد من الوالدِين من حرص على سني أبنائه الأولى فملأ قلوبهم بهذه المعاني، بالمرور على آيات الله المبثوثة في القرآن وفي الأنفس والآيات، من خلال القصص العذب الممتع والمناقشة الهادئة الهادفة.
وبقدر ما ينجح في غرس تلك المعاني في قلوبهم صغارًا.. يحصد خيرًا كثيرًا ويتجنب شرًّا كثيرًا حينما يكبرون.
